لفتت الجولة الآسيوية التي يجريها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، أنظار العالم، وعكست حفاوة الاستقبال في ماليزيا وإندونيسيا حجم الثقل السياسي والاقتصادي الذي تشكله السعودية، وجاءت كلمة الملك سلمان التي ألقاها أمام البرلمان الإندونيسي أمس (الخميس) ودعا خلالها إندونيسيا إلى توحيد الجهود لمواجهة التحديات التي تواجهها الأمة الإسلامية، وعلى رأسها الإرهاب والتطرف والسعي نحو تحقيق السلام العالمي، وما تبعها من توقيع عدد من الاتفاقيات الأمنية والاقتصادية، لتؤكد على مضي السعودية قدماً نحو مسيرة البناء والسلام، وتحقيق تطلعات الأمة الإسلامية نحو مستقبل أفضل يدعم مسيرة التنمية المستدامة والاستقرار وتطلعات الشعوب.
جولة خادم الحرمين الشريفين الآسيوية تعزز بناء الشراكات الإستراتيجية مع دول شرق آسيا التي تشهد طفرات تنموية واسعة في السنوات الأخيرة، وسوف تنعكس هذه الجولة إيجابياً على مختلف الأصعدة التي تخدم خططنا التنموية ورؤية المملكة 2030، وترسي قواعد صلبة لبناء مستقبل مشرق، ولتؤكد على حكمة ملك الحزم في توجهاته وسياساته الهادفة إلى خدمة الوطن والإسلام بالتقارب مع شعوب العالم وتحقيق أسس المنفعة المتبادلة والقيم والمبادئ البناءة التي تجبر العالم على احترام هذا الوطن وجعله نموذجاً يحتذى به بين الأمم.
جولة خادم الحرمين الشريفين الآسيوية تعزز بناء الشراكات الإستراتيجية مع دول شرق آسيا التي تشهد طفرات تنموية واسعة في السنوات الأخيرة، وسوف تنعكس هذه الجولة إيجابياً على مختلف الأصعدة التي تخدم خططنا التنموية ورؤية المملكة 2030، وترسي قواعد صلبة لبناء مستقبل مشرق، ولتؤكد على حكمة ملك الحزم في توجهاته وسياساته الهادفة إلى خدمة الوطن والإسلام بالتقارب مع شعوب العالم وتحقيق أسس المنفعة المتبادلة والقيم والمبادئ البناءة التي تجبر العالم على احترام هذا الوطن وجعله نموذجاً يحتذى به بين الأمم.